وفيه وجهٌ آخر: وهو أن يكون أراد به افعل ما شئت من شيءٍ لا يُستحيا منه, أي: ما يُستحيا منه فلا تفعله.

وفيه وجهٌ ثالثٌ: وهو أن يكون معناه الوعيد, كقولهِ عز َّوجل َّ (اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015