وما كان من المصادر يستوي فيه الرجال والنساء والآحاد والجماعات يقال: رجلٌ وامرأة خُلة وقوم خلة كقولهم: ماء غور ومياه غور.
وأراد بالقصب قصب اللؤلؤ وهو المجوف منه.