وفيه وجه آخر: وهو أن يكون إنما نهى عن ذلك لكي إن كان في علم الله وقدره أن الصِّحاح تَجْرَب، لم يظن أن جَرَب المرضى هو الذي أعداها. والله أعلم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015