وسلم، ثم نهى عنه نهي كراهة لما فيه من الألم الشديد والخطَر العظيم، ولذلك قالت العرب في أمثالها: آخر الداء الكي، وقد كوى صلى الله عليه وسلم سعد بن معاذ على أبجَلِهِ واكتوى غير واحد من الصحابة بعده.