وقيل: إن المراد بالأذى شعره الذي عَلِق به دم الرحم, فيُماط عنه بالحلق.

وقيل إنهم كانوا يُلَطِّخون رأس الصبي بدَم العقيقة وهو أذى, فنهى عن لطخه بالدم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015