هو مضمن به من قوله: {من الفجر}.
وقوله: "إن وسادك لعريض"، يريد إن نومك إذًا لطويل، كنى بالوساد عن النوم، إذ كنى بالوساد عن النوم، إذ كان النائم قد يتوسده، والعرض في مثل هذا إذا لم يرد به خلاف الطول، كان معناه السعة والكثرة.