ومن كان ذا نسب كريم ولم يكن
له حسب كان اللئيم المُذَمَّما
والحسب: مأخوذ من الحساب إذا حسبوا مناقبهم, فمن كان يَعُدُّ لنفسه ولاية ومناقب أكثر كان أحسب.