فذلك جمعها.

وفي الحديث: بيان أن ظاهر الأعمال من الحسنات والسيئات أمارات، وليس بموجبات، وأن مصير الأمور في العاقبة إلى ما سبق به القضاء، وجرى ب القدر في التأدية.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015