فيها، ولم يخلفه أحد من القياصرة بعده إلى أن ينجز الله تمام وعده في فتح قسطنطينة آخر الزمان، فقد وردت الأخبار عن نبينا، صلى الله عليه وسلم، وسينجز الله وعده، ولا قوة إلا به.