على العبد من فضله. ويقال: كم من ذي نعمة لا نعمة له، أي: لا متعة له بماله.
وفي هذا البيان أنه لا يجوز لأحد أن يكتني بأبي القاسم سواء كان اسمه محمدا أم لا، وإليه ذهب ابن سيرين، وكذلك كان/ يقول الشافعي فيما بلغنا عنه.