*يا نعاء العرب*
يريد: انعوا العرب. وقوله: وما بي قلبة، أي: ما بي داء تقلب له رجلي لتعالج.
ويقال: وثئت رجله، مضمومة الواو على المفعول، ولم يسم فاعله.