بعضهم: أراد به قول الله تعالى: {وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس} إلى قوله: {والسن بالسن} وهذا على قول من يرى أن شرائع الأنبياء لازمة لنا، وأن النبي، صلى الله عليه وسلم، كان يحكم بما في التوراة.
وقيل: إن هذا إشارة إلى قوله: {وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به} وعمومه يأتي على السن وغيرها من الأعضاء والجوارح.