كانت هجرته إلى الله وإلى رسوله فهجرته إلى الله وإلى رسوله، ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو امرأة يتزوجها فهجرته إلى ما هاجر إليه).
اللفظ للرازي (فهذه) رواية الحميدي عن سفيان، تامة غير ناقصة كما ترى، والله أعلم من أين عرض التقسير فيه، ولا أعلم خلافا بين أهل الحديث في أن هذا الخبر لم يصح مسندا عن النبي - صلى الله عليه وسلم - إلا من رواية عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - وقد غلط بعض الرواة فرواه من طريق أبي سعيد الخدري عن النبي - صلى الله عليه وسلم -.