وصِغَره , وأصله فيما حدّثني أبو رَجاء الغَنَوي , عن أبيه , سوّاز بن عبد الله , قال: (حدّثني أبي) , حدّثنا عبد الوارث بن سعيد , قال: سألتُ نُوح بن جَرير , عن اللُّكْع قال: نحنُ أرباب الحَمير نحنُ أعلم به , هو الجَحْش الرّاضع.
فأما إذا أُريد به الذمّ , فكما رُوِي عنه , صلى الله عليه وسلم , من قوله: لا تَقوم السّاعة حتى يكون أسعدَ الناس بالدّنيا لُكْع ابن لُكْع " , أي: لئيم ابن لئيم.
والسَّخاب: قِلادة يُتَّخَذ خَرَزها من الطِّيب من غير ذَهَبٍ ولا فِضَّة.