وفيه من الفِقه: أن الأَمَة فِراش كالحرة إذا كان السيد أقَرَّ بوطئها.
وقوله: " وللعاهر الحجر" , معناه: الخيبة , والحرمان ,
أي: لا يَلحق به الولد , ولم يُرَد به حجارة الرجم , إذ ليس يجِب
الرجم على كل زان , إنما يجب على المُحْصَن من الزُّناة.