قوله: (فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى (34) يَوْمَ يَتَذَكَّرُ) :
" يوم " بدل من "إذا"، ويجوز أن تكون ظرفَا لقوله (فَإِذَا جَاءَتِ) ،
وجواب "إذا" (فَأَمَّا مَنْ طَغَى) .
قوله: (كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا) ظرف لما في " كأنَّ لما من معنى التشبيه.
***
قوله: (أَنْ جَاءَهُ) : مفعول له عامله " تَوَلَّى ".
قوله: (لَعَلَّهُ يَزَّكَّى) : (لَعَلَّهُ) : هنا معناها الاستفهام.
قوله: (أَوْ يَذَّكَّرُ) : عطف على (يَزَّكَّى) .
قوله: (فَتَنْفَعَهُ) : (فتنفعه " بالنصب: جواب لعله أنه كان كالتمنى،
قوله: (تَصَدَّى) أي: تتصدى.
قوله: (أَلَّا يَزَّكَّى) في أن لا يَزَّكَّى.
قوله: (تَلَهَّى) : أي: تتلهى.
قوله: (كَلَّا إِنَّهَا) أي: السورة، أو للآيات، أو للقسم.
قوله: (مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ) : (مِنْ أَيِّ شَيْءٍ) : متعلق بقوله " خلقه ".
قوله: (فَإِذَا جَاءَتِ الصَّاخَّةُ) كما في النازعات.
قوله: (غَبَرَةٌ) و (قَتَرَةٌ) ، هو الغبار.