قوله: (كَذَلِكَ يُوحِي إِلَيْكَ) :
أي: وحيا مثل ذلك الوحى يوحى إليك،
و (اللهُ) هو فاعل "يُوحِي".
قوله: (وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآنًا) :
أي: وحيا مثل ذلك أوحيناه، و (قُرْآنًا) : حال من هذه الهاء المفعول.
قوله: (لِتُنْذِرَ) ، أي: أوحينا لتنذر.
قوله: (لَا رَيْبَ فِيهِ) حال من "يَوْمَ الْجَمْعِ"..
قوله: (فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ) :
كلاهما خبر مبتدأ محذوف، أي: بعضهم فريق، وبعضهم فريق.
قوله: (يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ) : الضمير يعود على الجعل.
وقيل: للوقت.
وقيل غير ذلك.
قوله: (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ) :
الكاف زائدة للتأكيد.
قوله: (أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ) :
بدل من مفعول "شَرعَ".
قوله: (لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ) :
قيل: إنما ذكر؛ لأن فعيلاً يستوى فيه المذكر والمؤنث.
وقيل: وقال سيبويه: معناه: ذات قرب.
قوله: (أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ) : قيل: هي منقطعة.
وقيل: هي متصلة، والهمزة مقدرة قبلها.
قوله: (لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ) :
(عِنْدَ رَبِّهِمْ) : ظرف لِما عَمِل في (لَهُمْ) .
قوله: (ذَلِكَ الَّذِي يُبَشِّرُ) :
الإشارة إلى ما أخبر - جل ذكره - فيما أعدَّه وهيَّأه لعباده المؤمنين.