قوله: (أَيَّانَ مُرْسَاهَا) : مبتدأ وخبر، والجملة في محل جر بدل من

"السَّاعَةِ"، و (مرسى) : مفعل من أرسى وهو مصدر، مثل: المُدخل والمُخرج، بمعنى: الإدخال والإخراج.

قوله: (علمها عند ربي)

قوله: (عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي) : المصدر مضاف إلى المفعول.

قوله: (إِلَّا بَغْتَةً) : مصدر من موضع الحال.

قوله: (كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا) معناه - والله أعلم -: يسألونك عنها كأنك حفي، وحفي بمعنى محفو.

ويجوز أن تكون بمعنى فاعل.

قوله: (إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ) : استئناء متصل.

قوله: (لِقَوْمٍ) : تنازع فيه (نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ) .

قوله: (لِيَسْكُنَ) : متعلق بـ "جَعَلَ".

قوله: (فَلَمَّا أَثْقَلَتْ) : يعنى: ثقل حملها، يقال: أثقلث المرأة، تثقل: إذا ثقل حملها؛ كأقربت: إذا قرب ولادتها، والولاد والولادة بمعنى.

قوله: (أَدَعَوْتُمُوهُمْ أَمْ أَنْتُمْ صَامِتُونَ) :

سؤال: ما الحكمة في وضع الجملة الاسمية موضع الفعلية؟ (?)

قوله: (إِنَّ وَلِيِّيَ اللَّهُ) :

إن قيل: كيف ساغ الجمع بين ثلاث ياءات، وقد قالوا في تصغير خطايا اسم رجل: خطَىء - بالهمز -؟

قيل: جاز ذلك؛ لأن الثالثة ياء النفس، وياء النفس بمنزلة المنفصلة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015