وإن لم يفضل شيء أصلاً فُرض للجد السدس وتعال المسألة وتسقط الإخوة. وذلك في مثل: بنتين وزوج وأم وجد وإخوة.
وهذه صورتها:
هذه الأحكام التي بيناها تقتصر على صنف واحد من الإخوة.
إمّا إخوة أشقاء أو إخوة لأب عند فقد الأشقاء.
أمّا إذا اجتمع الإخوة الأشقاء والإخوة لأب فحكمهم سيأتي في بابه أمّا الإخوة لأم فإنهم محجوبون بالجد كا سبق ذكره فتنبه.