على أنه (?) منع -في "الإِرشاد، والمبهج، والفصول"- المعتمر المحصر من التحلل (?) مع أن سبب (?) (?) الآية (?) في حصر الحديبية (?) -وكانوا معتمرين- وحكي هذا عن مالك، وأنه لا هدي أيضًا (?).

وعن أحمد: أنه حمل ما في الصحيحين من حديث أبي هريرة (?): (لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين) على أمر الآخرة مع أن سببه (?) الدنيا، لكن يحتمل أنه لم يصح عنده سببه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015