احتج بعضهم للأول: بشرف منزلته عليه السلام (?).
وقال بعض الشافعية (?): في التابعي مع الصحابي الخلاف.
ووجه الثاني (?): قبول تقييد الصحبة بقليل وكثير فكان للمشترك كزيارة (?)، ولأنه مشتق كضارب، ولو حلف (?) ليصحبنه بر بذلك.
احتج أصحابنا بجميع ما سبق.
قالوا: صح نفيه عن غير الملازم (?)، وأطلق عليه (?) كأصحاب الجنة (?) والحديث والقرية، والأصل الحقيقة.
رد: نفي (?) الأخص (?) لا يستلزم نفي الأعم (?)، والملازمة (?)