ولأنه جعلهم (أمة وسطًا) (?) أي عدولاً، ورضي بشهادتهم مطلقًا.
وعلى ذلك اعتراضات وأجوبة (?) تطول.
وعن أبي مالك (?) الأشعري مرفوعًا: (إِن الله أجاركم من (?) ثلاث خلال: أن لا يدعو عليكم نبيكم فتهلكوا جميعًا، وأن لا يظهر أهل الباطل على أهل الحق، وأن لا تجتمعوا [على] (?) ضلالة). رواه (?) أبو داود من رواية إِسماعيل بن عَيَّاش (?) عن ضَمْضَم بن زُرْعَة