وقال (?): وقد يقال هذا فيما صدر منه اتفاقًا، كما كان ابن عمر يفعل في المشي (?) في طريق مكة، وكما في تفضيل (?) إِخراج التمر، وطريقة أحمد تقتضيه؛ فإِنه تسرى (?)، واختفى (?) ثلاثًا؛ لأجل المتابعة، وقال: "ما بلغني حديث إِلا عملت به"، حتى أعطى الحجام دينارًا (?).

وقال (?) القاضي في الكفاية: (?) "ما تعبدنا بالتأسي به إِلا في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015