المعتزلة (?).

واختار صاحب المحصول (?) وغيره وقوعه، وعكسه الآمدي (?) وغيره.

وجه الأول: قوله: (ولا (?) نكلف نفسًا إِلا وسعها). (?)

ولمسلم من حديث أبي هريرة: أنه لما نزل: (وإِن تبدو ما في أنفسكم أو تخفوه) الآية (?)، اشتد ذلك على الصحابة، وقالوا: لا نطيقها، وفيه: أن الله نسخها؛ فأنزل: (لا يكلف الله نفسًا) إِلى آخر السورة (?)، وفيه -عقب كل دعوة-: قال: (نعم). (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015