مسلمين.
قالوا: من دخل النار مخزى، لقوله: (فقد أخزيته) (?)، والمؤمن لا يخزى لقوله: (يوم لا يخزي الله النبي والذين آمنوا). (?)
رد: الخزي للمخلد، ثم: عدمه للصحابة، أو مستأنف.
المجاز واقع (و) خلافًا (?) لأبي إِسحاق الإِسفراييني (?) الشافعي، ومن تبعه.
واختاره بعض أصحابنا، وقال (?): المشهور أن الحقيقة والمجاز من