وتخصيص عام على تأويل خاص؛ لكثرة.
والخاص -ولو من وجه (?) - لقوة دلالته، فكذا ما قرب منه، ولئلا تتعطل دلالته.
والعام لم (?) يخصص أو قل تخصيصه على عكسه.
والمقيد والمطلق كخاص وعام.
والعام الشرطي -كـ "مَنْ" و"ما"- على غيره؛ لإِلغاء فاء السببية، فالحكم فيه معلل (?).
وقال الآمدي (?): يمكن هذا، ويمكن ترجيح النكرة المنفية؛ لأنه يعد خروج واحد منه خلْفا.
ويرجح الجمع واسمه العرفان باللام و"مَنْ" و"ما" على الجنس باللام؛ لخلاف المحققين ؤيه، قال الآمدي (?): ولإِمكان حمله (?) على معهود، وقال: وربما رجح جمع منكَّر على مُعَرَّف (?)؛ لقربه (?) من الخصوص.