السماوات) -الآيات- (?) قال: (ويل لمن قرأهن ولم يتدبرهن، ويل له، ويل له) (?).

والإِجماع على وجوب معرفة الله تعالى، ولا تحصل بتقليد؛ لجواز كذب الخبر واستحالة حصوله لمن (?) قَلَّد (?) في حدوث العالم ولمن (?) قَلَّد في قِدَمه، ولأن التقليد لو أفاد علماً: فإِما بالضرورة -وهو باطل- أو النظر، فيستلزم الدليل، والأصل عدمه، والعلم يحصل بالنظر، واحتمال الخطأ لعدم تمام مراعاة القانون الصحيح.

ولأنه ذم التقليد بقوله: (إِنا وجدنا آباءنا على أمة) (?)، وهي فيما يطلب العلم، فلا يلزم الفروع.

ولأنه يلزم الشارع؛ لقوله: (فاعلم أنه لا إِله إِلا الله) (?)، فيلزمنا،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015