حجج العقول، واحتج أحمد بها وعامة الفقهاء والأصوليين.

وظاهر خطبته في الإِرشاد: جوازه.

وفي شرح المنهاج (?) لمؤلفه -عن الفقهاء-: يجوز مطلقًا؛ لأنه - عليه السلام - لم يسأل أحدا أسلم.

وأطلق الحلواني (?) وغيره (?) -من أصحابنا وغيرهم-: منع التقليد في أصول الدين.

لنا: أَمْره -تعالى- بالتفكر والتدبر والنظر.

وفي صحيح (?) ابن حبان: لما نزل في آل عمران: (إِن في خلق

طور بواسطة نورين ميديا © 2015