وقال بعض أصحابنا (?) وغيرهم: أو آحادا.
وعن أحمد (?): لم يتعبد، وليس بشرع (?) لنا، اختاره أبو الخطاب (?) والآمدي (?)، وقاله المعتزلة (?) والأشعرية (?).
وجه الأول: (فبهداهم اقتده) (?).
رد: أراد الهدى المشترك وهو التوحيد؛ لاختلاف شرائعهم (?)، والعقل هادٍ إِليه.
ثم: أمر باتباعه بأمر مجدَّد لا بالاقتداء.
أجيب: الشريعة من الهدى.
وقد (?) أمر بالاقتداء.