وقال بعض أصحابنا (?) وغيرهم: أو آحادا.

وعن أحمد (?): لم يتعبد، وليس بشرع (?) لنا، اختاره أبو الخطاب (?) والآمدي (?)، وقاله المعتزلة (?) والأشعرية (?).

وجه الأول: (فبهداهم اقتده) (?).

رد: أراد الهدى المشترك وهو التوحيد؛ لاختلاف شرائعهم (?)، والعقل هادٍ إِليه.

ثم: أمر باتباعه بأمر مجدَّد لا بالاقتداء.

أجيب: الشريعة من الهدى.

وقد (?) أمر بالاقتداء.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015