وجوزه أبو إِسحاق الإِسفراييني (?) وغيره، واختاره الآمدي (1) وغيره؛ لأن التسليم تقديري.

وإن (?) لم يرتب الاعتراضات فمنع بعد تسليم (?)، (?) كالمطالبة بتأثيره ثم منع وجوده.

واختاره أبو محمَّد البغدادي؛ لأنا نقدرها من جماعة، ولأن مفسدة الاخلال بتقرير الدليل آكد من الاخلال بالترتيب.

وبعضها مقدم طبعا، فليقدم وضعا، فيقدم (?) الاستفسار ليعرف ما يرد على اللفظ، ثم: فساد الاعتبار؛ لأنه نظر في فساده جملة، ثم: فساد الوضع؛ لأنه أخص منه، ثم: ما تعلق بالأصل، ثم: العلة؛ لاستنباطها منه، ثم: الفرع لبنائه عليهما، ويقدم النقض على المعارضة؛ لإِيراده لإِبطال العلة (?)، وهي (?) لإِبطال استقلالها (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015