وعن بعضهم: تعارض الخاص بما قابله من العام.
* * *
وإن لم يقترنا قدم الخاص مطلقا في ظاهر كلام أحمد (?) (?) في مواضع، وعليه أصحابه والشافعي (?) وأصحابه وجماعة من الحنفية (?)، منهم: أبو زيد (?).
وعند أكثر الحنفية (?) والمعتزلة (?) وابن الباقلاني (?) وأبي المعالي: إِن تأخر العام نَسَخ، أو الخاص نَسَخ العام بقدره، والوقف (?) إِن جهل التاريخ،