خطأ؛ لأنه (?) مقرون بكل خطاب، وإن لم ينطق به الخاطِب (?)، فهما سواء. قال: فجعلوا التقييد (?) المعلوم بالعقل كتقييد لفظي، وذلك يمنع اللفظ (?) دالا على غير المقيد.
وقال جده صاحب المحرر -في شرح الهداية (?)، في إِمامة الصبي-: والذي عليه أهل العلم أن الصبيان لا يدخلون في مطلق الخطاب.
وجه الأول: (الله خالق كل شيء) (?)] (وهو على كل شيء قدير) (?)، والعقل قاطع باستحالة كون القديم مخلوقاً أو مقدورًا بلا خلاف بين العقلاء، فالمخالف موافق على معنى التخصيص مخالف في التسمية.
وأيضًا: (ولله على الناس حج البيت) (?)، وكل من طفل ومجنون غير مراد بالعقل؛ لعدم الفهم.