بعضه ليس بلغة العرب، ولهذا لو قال: "من دخل وخدمني وأكرمني فله درهم" لم يعد إِلى الدخول فقط.

وذكره -أيضاً- في الواضح (?) في مخاطبة الكفار، وقال: إِذا عاد للجميع فالمؤاخذة بكل من الجمل (?)، فالخلود للكفر، والمضاعفة في قدر العذاب لما ذكره من الذنوب.

وقال ابن الجوزي (?) -في قوله: (وعلى الوارث مثل ذلك) (?) -: قيل: الإِشارة إِلى أجرة الرضاع والنفقة، وقيل: إِلى النهي عن الضرار، وقيل: إِلى الجميع -اختاره القاضي- لأنه (?) على المولود له (?)، وهذا معطوف عليه، فيجب الجميع.

وقال أبو البقاء (?) -في: (ذلكم فسق) (?) -: إِشارة إِلى الجميع، ويجوز أن يرجع إِلى الاستقسام (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015