أهل اللغة.
وعند أكثر الفقهاء والمتكلمين -منهم: الأئمة الثلاثة-: يصح، واختاره أبو بكر الخلال من أصحابنا.
وجه الأول: أنه لغة، فمن ادعاه فعليه البيان.
ثم نقول: لا يعرف لما سبق ، وأنكره الزجاج وابن قتيبة وابن درستويه وابن جني.
فإِن قيل: جوزه أكثر الكوفيين.