يسير، ولم يختلط كلامه بغيره.

وعنه (?) أيضاً: وفي المجلس، وذكره في الإِرشاد قول بعض أصحابنا، وهو عن الحسن وعطاء (?)، وفي المبهج لبعض أصحابنا: ولو تكلم.

وفي المستوعب (?) لبعض أصحابنا (?): يعتبر للاستثناء في الإِقرار الاتصال كاليمين.

وفي الواضح (?) لابن الزاغوني (?) -في الإِقرار-: إِن سكت ما يمكنه الكلام فروايتان، أصحهما: لا يصح استثناؤه، والثانية: يصح، كما لو تقارب ما بينهما، أو منع مانع. كذا قال.

وقال بعض أصحابنا (?) -عن الروايتين السابقتين في اليمين-: يجب إِجراؤهما في جميع صلات الكلام المغيرة له من تخصيص وتقييد، والأحكام تدل على ذلك كسكوته (?) في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015