والهند.. وإنما فارقهم لورود الشرع، فيكفى فى اللغة علم الغريبين فى الأحاديث والكتاب.. ومن النحو ما يتعلق بالحديث والكتاب..
وأما التعمق إلى درجات لا تتناهى فهو فضول مستغنى عنه. وصاحبه مغرور.