جانب الأحاديث والآثار" (?)، ولم يحظ كتاب فقهي من كتب المالكية ما حظيت به المدونة من عناية واهتمام، فقد "اعتنوا بها عناية فائقة، فمنهم من لخصها واختصرها، ومنهم من اكتفى بالتعليق على بعض أفكارها، ومنهم من نبه على مشكلاتها، ومنهم من شرحها شرحاً وافقاً" (?).