وكتب لخمسة وثلاثين عاما خلت من عام الفيل.
ثم بعث بالكتاب مع طرف من طرائف اليمن وعدد إلى معمر.
قال الأصمعي: فهي باقية إلى الآن يفيض على ولده دخلها, وذلك في أيام الرشيد رحمه الله1.
وهذا سند تمليك محرر، صدر عن عكاظ ليعرفنا كم تهز الأريحية من نفوس الكرام.