وكتب لخمسة وثلاثين عاما خلت من عام الفيل.

ثم بعث بالكتاب مع طرف من طرائف اليمن وعدد إلى معمر.

قال الأصمعي: فهي باقية إلى الآن يفيض على ولده دخلها, وذلك في أيام الرشيد رحمه الله1.

وهذا سند تمليك محرر، صدر عن عكاظ ليعرفنا كم تهز الأريحية من نفوس الكرام.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015