قد مدّ للغرّاء فينا ذكرها
قوائم عوج أطعن أمرها
لغنيّ بن أعصر. افتخر العباس بن مرداس بما صار إليه من بنات الغراب فقال:
ولا زائل أزجي الجياد على الوجى … ورادا سراة وكمتا عنادما
ودهما وحوّا للغراب تخالها … إذا اغتسلت بالماء طيرا علاجما (?)
لزيد الفوارس بن حصين بن ضرار الضبي. قال (27/أ) فيه ابن القائف-قال أبو الندى هو ابن العائف بالعين غير المعجمة-:
وكأنّ زيدا زيد آل ضرار … ليث بكفّيه المنيّة ضار
وكأن آثار الغريب عليهم … ومكرّه قصرا مطاف دوار