وَأَجْلسهُ مَكَانَهُ وَجلسَ هُوَ قدامه والتلامذة قائمون على أَقْدَامهم فَتحدث مَعَه سَاعَة ثمَّ قَامَ وَأخذ هَؤُلَاءِ الأكابر بركابه وَمَشوا قدامه إِلَى بَيته
وتأوه الْوَزير وَقَالَ مَا قَدرنَا على كسر غَرَضه وَمَا علمت أَن عزته بِالْعلمِ لَا بالمنصب
تهافت الفلاسفة
لحجة الْإِسْلَام مُحَمَّد بن مُحَمَّد الْغَزالِيّ وَهُوَ رد على الفلاسفة فِي الْإِحْيَاء
التَّهْذِيب
فِي الْفِقْه للنووي
التَّهْذِيب
للرازي فِي الْأَرْبَعين
التَّهْذِيب
لعبد الْقَادِر صَاحب طَبَقَات الْجَوَاهِر المضية فِي طَبَقَات الْحَنَفِيَّة
التَّهْذِيب
للأزهري فِي التَّقْرِيب قَالَ ابْن خلكان وَهُوَ أَكثر من عشر مجلدات وَهُوَ من الْكتب المختارة
تَهْذِيب الْآثَار
للطبري وَهُوَ أَبُو جَعْفَر مُحَمَّد بن جرير الطَّبَرِيّ ولد سنة ارْبَعْ وَعشْرين ومئتين