وقوله: (والهاء في هذا كله1 صحيحة أصلية) أراد أنها من أصل الكلم التي ذكرها، صحيحة فيها، وليست كهاء التأنيث التي هي بدل من التاء في الوصل، كنواة وتمرة وأشباههما2.