وأنشدني أيضا لآخر1:
ويها فداء لك يا فضاله ... أجره الرمح ولا تهاله
قال أبو سهل: ويروى: "إيه"2 بالهمز وكسر الهاء وتنوينها، فيكون المعنى على هذه الرواية: زد في قتاله واطعنه.
وقال لي أبي – رحمه الله – أيضا: وأما واها بالألف والتنوين، فهي موضوعة للتعجب من الشيء، والاستطابة له. وأنشدني لأبي النجم3: