وأما ريح القائم: فأنفاس الخلق) .
وأخرج عن الحسن قال: (جعلت الرياح على الكعبة، فإذا أردت أن تعلم ذلك فاسند ظهرك إلى باب الكعبة، فإن الشمال عن شمالك، وهي مما يلي الحجر الأسود، والجنوب عن يمينك، وهو مما يلي الحجر الأسود، والصبا مقابلك، وهي تستقبل باب الكعبة، والدبور من دبر الكعبة) .
وأخرج عن ضمرة بن حبيب قال: (الدبور الريح الغربية، والقبول الشرقية، والشمال الجنوبية، واليمان القبلية، والنكباء تأتي من الجوانب الأربع) .
وأخرج عن ابن عباس: (الشمال ما بين مطلع