بالنجوم) .
وأخرج عن أبي صالح في الآية قال: (ذات الخلق الشديد) .
وأخرج عن علي بن أبي طالب قال: (اسم السماء الدنيا رقيع، واسم السابعة الضراح) .
وأخرج عثمان بن سعيد الدارمي في كتاب - الرد على الجهمية - عن عبد الله بن عمرو قال: (لما أراد الله أن يخلق الأشياء إذ كان عرشه على الماء، وإذ لا أرض، ولا سماء، خلق الريح، فسلطها على الماء حتى اضطربت أمواجه، وأثار ركامه، فأخرج من الماء دخانا وطينا وزبدا، فأمر الدخان فعلا وسما ونما، فخلق منه السموات، وخلق من الطين الأرضين وخلق من الزبد الجبال) .
وأخرج أبو الشيخ عن عبد الله بن سلام قال: (خلق الله السموات يوم الخميس والجمعة، وأوحى في كل سماء أمرها) .