عَبْد المنذر، وزيد بْن الحارث، وتميم بْن الحمام، ورافع بْن المعلى، وحارثة بْن سراقة، ومعوّذ وعوف ابنا عفراء.
أخرجه ابن منده وَأَبُو نعيم، وقال أَبُو نعيم: فِيهِ تصحيف، وهو قيس بْن عَبْد المنذر، وَإِنما هُوَ مبشر بْن عَبْد المنذر، من بني عَمْرو بْن عوف، لا يختلف فِيهِ. والثاني: تميم بْن الحمام، وَإِنما هُوَ عمير بْن الحمام، قاله أهل السير. وهو الصحيح.
(س) قيس بْن عَبْد يغوث بْن المكشوح.
وهو ممن شرك فِي قتل الأسود العنسي. ويرد ذكره مستوفي فِي قيس بْن المكشوح، فهو به أشهر.
أخرجه هاهنا أبو موسى.
قيس بْن عُبَيْد بْن الحرير بْن عُبَيْد بْن الجعد بْن عوف بْن مبذول بْن عمرو بن غنم بن مازن ابن النجار، أَبُو بشر.
لَهُ صحبة، شهد أحدًا والمشاهد كلها، واستشهد يَوْم اليمامة.
الحرير: بضم الحاء المهملة، وبالراءين. قاله الأمير أَبُو نصر.
(س) قيس بْن عَمْرو، وأبوه عَمْرو بْن قيس بن زيد بْن سواد بْن مالك بْن غنم بْن مالك ابن النجار الْأَنْصَارِيّ الخزرجي.
استشهدا كلاهما يَوْم أحد.
أَنْبَأَنَا عُبَيْد اللَّه بْن أَحْمَد بِإِسْنَادِهِ عَنْ يونس بْن بكير، عَنِ ابن إِسْحَاق، في تسمية من قتل يَوْم أحد، قَالَ: «ومن بني سواد بْن مَالِك بْن غنم: عَمْرو بْن قيس، وابنه قيس [1] وَقَدْ تقدم فِي عَمْرو [2] أتم من هَذَا، وَقَدْ اختلف فِي شهود قيس بدرًا، وَقَدْ جعله ابْن الكلبي فيمن شهدها. أخرجه أبو موسى [3] .