قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وَسَلَّمَ: «احفظوني فِي أصحابي وأصهاري، فمن حفظني فيهم حفظه اللَّه فِي الدنيا والآخرة، ومن لم يحفظني فيهم تخلى اللَّه عَنْهُ، ومن تخلى اللَّه عَنْهُ يوشك أن يأخذه» . أَخْرَجَهُ الثلاثة.
(ب) عياض الثقفي، والد عَبْد اللَّه بْن عياض روى عَنْهُ ابنه عَبْد اللَّهِ: أن النَّبِيّ صلّى الله عليه وآله وَسَلَّمَ أتى هوازن فِي اثني عشر ألفًا، وهو معدود فِي أهل الطائف.
أَخْرَجَهُ أَبُو عمر مختصرا [1] ، وأخرجه البخاري في تاريخه.
(س) عياض بْن جمهور.
أورده أَبُو بَكْر الإسماعيلي فِي الصحابة.
روى حُرَيْث بْن المعلى الكندي- وكان ينزل كندة- عَنِ ابْنِ عياش [2] ، عَنْ عياض بْن جمهور قَالَ: كنت عند النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ، فسأله رَجُل فَقَالَ: الرجل يدخل عليّ بسيفه يريد نفسي ومالي، كيف أصنع بِهِ؟ قال: «تناشده الله عزَّ وجلَّ، وتذكره بِهِ وبأيامه، فإن أبى فقد حل لَكَ دمه، فلا تكونن أعجز منه» . أخرجه أبو موسى.
(ب د ع) عياض بْن الحارث التيمي، عم مُحَمَّد بْن إِبْرَاهِيم بْن الحارث التيمي.
مدني، لَهُ صحبة. روى عَنْهُ مُحَمَّد بْن إبراهيم.
أخرجه الثلاثة مختصرا.
(ب د ع) عياض بْن حمار [3] بْن أَبِي حمار بْن ناجية بْن عقال بْن مُحَمَّدِ بْنِ سُفْيَان بْن مجاشع ابْنُ دارم التميمي المجاشعي.