فابتاعه منه ببكرة [1] . قال ابن أَبِي ذئب: ثم أقرأني كتابًا عندهم من النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: بِسْمِ اللَّه الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ 1: 1، هذا كتاب لبني ضميرة، من مُحَمَّد رَسُول اللَّهِ لبني ضميرة وأهل بيته، أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أعتقهم، وَإِنهم أهل بيت من العرب، إن أحبوا أقاموا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، وَإِن أحبوا رجعوا إِلَى أهلهم، لا تعرض لهم إلا بحق، من لقيهم من المسلمين فليستوص بهم خيرًا» . وكتب أَبِي بْن كعب.

أخرجه الثلاثة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015