الرابع: ما كان بما لا يُعقل معناه، كالرقى التي كانت في الجاهلية، فهذه يجب اجتنابها؛ لئلا يكون فيها شرك أو ما يؤدي إلى الشرك.
[أجمع العلماء على جواز الرقى عند اجتماع ثلاثة شروط:
1- ... أن تكون بكلام الله تعالى أو بأسمائه وصفاته.
2- ... أن تكون باللسان العربي، أو بأي لغة أخرى يفهمها المَرقِيُّ.
3- ... أن يعتقد - كلٌّ من الراقي والمَرْقِيِّ - أن الرقية لا تؤثر بذاتها، بل بذات الله تعالى] (?) .