ـ[أبو حماد]ــــــــ[10 - Feb-2007, صباحاً 10:19]ـ

فعلا لقد كانوا يستدفعون التسمي بالشيخ، بينما صار البعض الآن يستشرف لها ويبحث عنها.

ـ[ظاعنة]ــــــــ[10 - Feb-2007, صباحاً 10:38]ـ

بل أصبح للمال شيوخ ..

رحم الله الأوائل ..

ـ[آل عامر]ــــــــ[10 - Feb-2007, مساء 01:35]ـ

الله المستعان، ولذك كثر التخبط في الفتوى،والقول على الله بلا علم، فكيف يلقب بذلك اللقب ثم يُسئل فلا يجد السائل جوابا!!

بارك الله فيك اخي الفاضل ورزقنا الله وإياكم التقوى والبعد عن الهوى.

ـ[أسامة بن الزهراء]ــــــــ[10 - Feb-2007, مساء 01:38]ـ

الشيخ الحبيب: المسيطير

جزاك الله خيراً،

ـ[نمارق]ــــــــ[10 - Feb-2007, مساء 11:45]ـ

الله يجزاك خير ...

فعلا شيء محزن إذا عقدنا مقارنة بين سلفنا المبارك ووقتنا الحالي ...

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[24 - May-2007, صباحاً 06:02]ـ

الشيخ المسيطير:)

جزيت خيرا

http://www.alukah.net/majles/showthread.php?t=2674

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[24 - May-2007, صباحاً 06:20]ـ

(وحتى لا تزعل)

الأخ أبومحمد

جزيت خيرا

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[24 - May-2007, صباحاً 11:41]ـ

بارك الله فيكم وأرى أن في الأمر شيء من المبالغة والأمر أهون إن شاء الله.

وكلمة شيخ لها أكثر من معنى، والمعني هنا هم طلاب العلم، وكثير منهم يتساهل فيها لكثرة سماعها، فالناس في هذا الزمان أكثروا من استعمالها، وليس من اليسير أن كل من قال لطالب العلم: يا شيخ، رد عليه وقال: لا تقل يا شيخ؛ فإنها أيضا قد تدخله في باب آخر!

المهم أن يكون في نفسه متواضعا عارفا قدرها.

فائدة:

قال العيني في تقريظه لابن ناصر الدين في الرد الوافر ص264:

وقد علم أن لفظة الشيخ لها معنيان لغوي واصطلاحي:

فمعناه اللغوي: الشيخ من استبان في الكبر.

ومعناه الاصطلاحي: الشيخ من يصلح أن يتتلمذ عليه.

ـ[عامر بن بهجت]ــــــــ[24 - May-2007, مساء 01:01]ـ

جزيت خيراً

جاء في النخبة: (وأدناها ما أشعر بالقرب من أسهل التجريح كشيخ)

ـ[أبو حازم الكاتب]ــــــــ[25 - May-2007, صباحاً 11:30]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

بورك في الإخوة على ما ذكروه، واعتقد أن الأمر يختلف على حسب المكان والزمان والحال، فإن علم أن المرء قليل العلم واطلاق اللقب عليه يلزم منه اغترار العوام به فالأولى عدم اطلاق ذلك.

كما أنه إن تعارف الناس على اطلاق هذا اللقب عليه، أو علم أن عدم اطلاق مثل هذا اللقب عليه ربما يوقع في نفسه شيئاً _ وهذا في الحقيقة يقع عند من قل علمه وساء قصده _ مع عدم وجود مفاسد فالأولى التلطف في مثل ذلك وهو لا يعدو أن يكون لقباً لا سيما في الشبكة العنكبوتية التي لا يعرف فيها المرء بشخصه فمثل هذا لا ضرر فيه وهو من باب اللطافة في الكلام وحسن المنطق.

وكما قال الشيخ عبد الرحمن السديس ربما يكون في القلب شيء أعظم من قبول اللقب، والأمر يعود إلى تقوى المرء ومعرفته بحقيقة نفسه فاللقب لن يرفعه عند الله ولا عند الناس وفي حديث أبي هريرة 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - قال: قال رسول الله (ص) " إن الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم " رواه مسلم

وأما عند الناس فما أسرع ما يُعرف ما لدى المرء عندهم فإن كان يستحق ما قيل فيه وإلا انعكس ذلك عليه بالذم.

والمشهور عند السلف رحمهم الله هو المناداة بالكنية وهو أفضل وأحلى في المسمع لمن حسن قصده وعرف قدر نفسه وخضع لله ثم لما وقع في قلبه من علم.

كان السلف يقولون يا أبا عبدالله يا أبا محمد يا أبا الحسن هكذا كان أصحاب رسول الله (ص) والتابعون والأئمة الأربعة إلا من كان ذا منصب كأمير المؤمنين والخليفة ونحوها فكان ينادى بلقبه.

ثم حدثت هذه الألقاب وكلما طال الزمان زادت الألقاب كشيخ الثقلين وإمام الحرمين وإمام الأئمة وشيخ الإسلام وبقية العلماء الأعلام وقدوة الأئمة وآخر المجتهدين وقاضي القضاة إضافة إلى تقي الدين وشمس الدين وتاج الدين وبرهان الدين وعلاء الدين وزين الدين ونحوها، وكان كثير من العلماء يكرهون أن يطلق عليهم مثل هذه الألقاب كالنووي وشيخ الإسلام ابن تيمية رحمهما الله.

ولا شك أن إنزال الناس منازلهم لا سيما في الأماكن العامة ومجامع الناس أمر مطلوب ومندوب إليه وهو سنة العقلاء وذوي المروءة ومن حسن المنطق واللطافة التي تحبب الخلق ببعضهم.

فالمقصود أن المرء يراعي في إطلاق هذا اللقب أموراً:

1 - مكانة المخاطب.

2 - مكان التخاطب.

3 - المصالح والمفاسد المترتبة على ذلك.

ـ[ابن السائح]ــــــــ[25 - May-2007, مساء 12:54]ـ

بارك الله فيك أخانا الحبيب أبا حازم

توجيه جميل وتقسيم دقيق

أسأل الله أن يجزيك خيرا ويزيدك علما ويرفع قدرك

طور بواسطة نورين ميديا © 2015