ـ[مرثد]ــــــــ[10 - عز وجلec-2010, صباحاً 02:52]ـ

راجع النصوص المنشورة في آخر كتاب الأستاذ شاكر، ولا سيما ترجمة ابن العديم للمتنبي

وفيها أن الخالديَّين - وهما الشاعران المعروفان اللذان عرفا المتنبي عند سيف الدولة - قد راسلا الرجل الذي بات عنده المتنبي ليلة مقتله، فأخبرهما بما يوافق القصة المشهورة

وقطعت جهيزة قول كل خطيب!

جزاك الله خيراً أستاذنا الفاضل ..

ولا أظن أحداً يخالف في هذا - أخانا الكريم - أقصد لا أحد يخالف في أن قاتله فاتك ..

وسؤالي عن صحة القصيدة إليه.

بارك المولى فيك:)

ـ[مرثد]ــــــــ[10 - عز وجلec-2010, صباحاً 02:57]ـ

جاء في شرح البرقوقي لديوان أبي الطيب [الجزء 1 ص41 طبعة دار الكتاب العربي / مجلد واحد / ط 1428هـ -2007م]:

"وفي هذه القصيدة أقذع المتنبي غاية الإقذاع. وفاض حقده فغمر القصيدة وأفعمها.

وجاء في شرح ابن جني: أن أبا الطيب أنكر إنشاد هذه القصيدة، وقال الواحدي مثل ذلك" إنتهى

وهي ضمن ترجمة لخصها هلال شتا من كتاب الدكتور عبد الوهاب عزام (ذكرى المتنبي).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015